- ٣٤
بَابٌ فِي الطَّعْنِ فِي النَّسَبِ وَالنِّيَاحَةِ عَلَى الْمَيِّتِ
٢٢٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ وَأَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ الْمَهْرَجَانِ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بن مُحَمَّد ابْن عَمْرٍو ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحدثنَا أَبُو مُحَمَّد ابْن حَيَّان ثَنَا مُحَمَّد ابْن يَحْيَى ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ ابْن سُفْيَانَ ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ثَنَا أَبِي وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (اثْنَتَانِ هُمَا بِالنَّاسِ كُفْرٌ النِّيَاحَةُ وَالطَّعْنُ فِي النَّسَبِ) لَفْظُ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ وَابْنِ نمير ضَعِيف
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ وَعَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ عَنِ الأَعْمَشِ
٣٥ - بَابُ مَا ذُكِرَ فِي الْعَبْدِ إِذَا أَبَقَ مِنْ مَوَالِيهِ
٢٢٦ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ حَمَّوَيْهِ الْخَثْعَمِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِينٍ قَالا ثَنَا مُحَمَّد ابْن عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ قَالا ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّد بن حَيَّان بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الصَّوَّافِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَوْفٍ ثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ قَالا ثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنْ دَاوُدَ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ جَرِيرٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ مِنْ مَوَالِيهِ فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ حَفْصٍ
٢٢٧ - وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ سُلَيْمَانَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute