يَتْلُوهُ إِنْ شَاءَ اللَّهِ فِي الَّذِي يَلِيهِ وَالْحَمْد لله حق حَمده وصلواته على خير خلقه
قوبل بِأَصْلِهِ على مَا فِيهِ كتبه عبد الْمُؤمن بن خلف الدمياطي
سمع جَمِيع هَذَا الْجُزْء على الشَّيْخ الإِمَام الْعَالم الأوحد الْحَافِظ الْأمين شمس الدَّين شيخ الْإِسْلَام أَبِي الْحَجَّاجِ يُوسُفَ بْنِ خَلِيلٍ بن عبد الله الدِّمَشْقِي بِسَمَاعِهِ فِيهِ بِقِرَاءَة الإِمَام الْعَالم تَقِيّ الدَّين أبي مُحَمَّد إِدْرِيس بن مُحَمَّد بن أبي الْفرج بن إِدْرِيس بن يزِيد الْحَمَوِيّ الْجَمَاعَة الْعلمَاء الإِمَام الْعَالم عماد الدَّين أَبُو مُحَمَّد عبد الحميد بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عبد الْملك الدكاني وشمس الدَّين أَبُو بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عمر السهرزوريان والمقري نجد الدَّين أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْن بن عَليّ الأربلي ورشيد الدَّين أَبُو مُحَمَّد عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن