٢٢٨٠ - حَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ثَنَا أَبُو مُوسَى ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ هِلالٍ عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ خَطَبَنَا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ مِثْلَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ
٣٣٠ - بَابُ
٢٢٨١ - أنبا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونُسُ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ح وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ ثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ وَحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ح وَثنا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا ثَنَا بِشْرُ بْنُ خَالِدٍ وَالْبُسْرِيُّ قَالا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالُوا ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سُلَيْمَانَ وَأَبِي وَائِلٍ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ لَمَّا أُمِرْنَا بِالصَّدَقَةِ قَالَ كُنَّا نحامل فَتصدق قَالَ أَبُو عُقَيْلٍ بِنِصْفِ صَاعٍ قَالَ وَجَاءَ إِنْسَانٌ بِشَيْءٍ أَكْثَرَ مِنْهُ فَقَالَ الْمُنَافِقُونَ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنْ صَدَقَةِ هَذَا وَمَا فَعَلَ هَذَا الْآخَرُ إِلَّا رِيَاءً فَنَزَلَتْ {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجدونَ إِلَّا جهدهمْ}
لَفْظُ غُنْدَرٍ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ وَبِشْرِ بْنِ خَالِدٍ جَمِيعًا عَنْ غُنْدَرٍ وَعَنْ بُنْدَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الرَّبِيعِ وَعَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ عَنِ أَبِي دَاوُدَ كُلُّهُمْ عَنْ شُعْبَةَ
٣٣١ - بَابُ مَا ذُكِرَ فِي فَضْلِ مَنْ مَنَحَ مِنْحَةً
٢٢٨٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَمْدِ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ح وَحَدَّثَنَا عبد الله ابْن مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ الْمِنْحَةُ تَغْدُو الْعِشَاءَ وَتَرُوحُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute