عُبَادَةَ ح وَثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أنبا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ ثَنَا جَعْفَرٌ قَالُوا ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي مَنْصُورٌ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أُمِّهِ صَفِيَّةَ بِنْتِ شَيْبَةَ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ قَالَتْ خَرَجْنَا مُحْرِمِينَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيُقِمْ عَلَى إِحْرَامِهِ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيَحْلِلْ فَلَمْ يَكُنْ مَعِي هَدْيٌ فَحَلَلْتُ وَكَانَ مَعَ الزُّبَيْرِ هَدْيٌ فَلَمْ يَحْلِلْ فَلَبِسْتُ ثِيَابِي ثُمَّ خَرَجْتُ فَجَلَسْتُ إِلَى الزُّبَيْرِ فَقَالَ قُومِي عَنِّي فَقُلْتُ أَتَخْشَى أَنْ أَثِبَ عَلَيْكَ لَفْظُ أَبِي خَيْثَمَةَ عَنْ رَوْحٍ وَعَنْ إِسْحَاقَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ جَمِيعًا عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ وَلَفْظُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ وَرَوْحٍ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ فَلَبِسْتُ ثِيَابِي وَحَلَلْتُ فَجِئْتُ إِلَى الزُّبَيْرِ فَقَالَ قُومِي
٢٨٧٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا عِمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ صَفِيَّةَ عَنْ أُمِّهِ عَنْ أَسْمَاءَ قَالَتْ خَرَجْنَا مَعَ ح ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا أَبُو الأَشْعَثِ ثَنَا فُضَيْلُ بْنُ سُلَيْمَانَ ثَنَا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَتْنِي أُمِّي عَنْ أَسْمَاءَ قَالَتْ قَدِمْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ فَذَكَرَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَبَّاسٍ الْعَنْبَرِيِّ ثَنَا أَبُو هِشَامٍ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ وُهَيْبٍ
٢٨٧١ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرٌو عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ وَثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ عَنْ عَمْرٍو عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ حَدَّثَهُ أَنَّهُ كَانَ مَعَ أَسْمَاءَ فَكُلَّمَا مَرَّتْ بِالْحَجُونِ تَقُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ لقد نزلنَا مَعَه هَا هُنَا وَنَحْنُ يَوْمَئِذٍ خِفَافُ الْحَقَائِبِ قَلِيلٌ ظَهْرُنَا قَلِيلَةٌ أَزْوَادُنَا اعْتَمَرْتُ أَنَا وَأُخْتِي عَائِشَةُ وَالزُّبَيْرُ وَفُلانٌ وَفُلانٌ فَلَمَّا مَسَحْنَا الْبَيْتَ ثُمَّ أَحْلَلْنَا ثُمَّ أَهْلَلْنَا مِنَ الْعَشِيِّ بِالْحَجِّ لَفْظُ حَرْمَلَةَ مِثْلُهُ سَوَاءٌ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ إِنَّهُ سَمِعَ أَسْمَاءَ كُلَّمَا مَرَّتْ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هَارُونَ الأَيْلِيِّ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ
يتلوه إِن شَاءَ اللَّهِ
٢٨٧٢ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلاد ثَنَا الْحَارِث ثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُسْلِمٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute