٩١١ - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ هَمَّامِ وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْعَاصِمِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْعَسْقَلانِيُّ ثَنَا ابْنُ أَبِي السَّرِيِّ أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ هَمَّامٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِذَا قَالَ أَحَدُكُمْ آمِينَ وَالْمَلائِكَةُ فِي السَّمَاءِ فَوَافَقَ إِحْدَيْهِمَا الْأُخْرَى غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ) اللَّفْظُ لِابْنِ أَبِي السَّرِيِّ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ
٩١٢ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سعيد ثَنَا يَعْقُوب ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَهْلٍ الْبَصْرِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَرْبٍ الْعَسْكَرِيُّ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ قَالا ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (إِذا قَالَ القارىء {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} آمِينَ وَقَالَ مَنْ خَلْفَهُ آمِينَ فَوَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ أَهْلِ السَّمَاءِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو مُحَمَّدٍ ثَنَا الْعَبْدِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا قُتَيْبَةُ
٧٩ - بَابُ إِذَا صَلَّى الإِمَامُ قَاعِدًا فَلْيُصَلِّ مَنْ خَلْفِهِ قعُود
٩١٣ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْخَطَّابِيُّ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي قَالُوا كُلُّهُمْ أنبا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ثَنَا الزُّهْرِيُّ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute