٣٤٣٥ - ثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا عبد الله ابْن نُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ (تَزَوَّجْتُ امْرَأَةً فَلَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا جَابِرُ تَزَوَّجْتَ قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بِكْرٌ أَمْ ثَيِّبٌ قُلْتُ ثَيِّبٌ قَالَ أَفَلا بِكْرٌ تُلاعِبُهَا وَتُلاعِبُكَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ كُنَّ لِي أَخَوَاتٌ فَخَشِيتُ أَنْ يَدْخُلَ بَيْنِي وَبَيْنَهُنَّ قَالَ فَذَاكَ إِذًا ثُمَّ قَالَ إِنَّ الْمَرْأَةَ تُنْكَحُ لِمَالِهَا وَدِينِهَا وَحَسَبِهَا فَعَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ
٤٦٨ - بَابٌ
٣٤٣٦ - ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُحَارِبٍ سَمِعْتُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ح وَثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَبْدِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُحَارِبٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ (تَزَوَّجْتُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا تَزَوَّجْتَ قُلْتُ ثَيِّبٌ قَالَ فَمَا لَكَ وَلِلْعَذَارَى وَلِعَابِهِنَّ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ شُعْبَةَ وَزَادَ قَالَ شُعْبَةُ فَذَكَرْتُ لِعَمْرِو بْنِ دِينَارٍ فَقَالَ قَدْ سَمِعْتُهُ مِنْ جَابِرٍ وَإِنَّمَا قَالَ فَهَلَّا جَارِيَةً تُلاعِبُهَا وَتُلاعِبُكَ
٣٤٣٧ - أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَمْرِو بْنُ دِينَارٍ سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ وَثنا الْفَارُوقُ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ ثَنَا أَبُو عَمْرٍو قَالا ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ تُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ وَتَرَكَ سَبْعَ بَنَاتٍ أَوْ قَالَ تِسْعُ بَنَاتٍ قَالَ جَابِرٌ (فَتَزَوَّجْتُ ثَيِّبًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute