الْمُبَارَكِ وَيَزِيدَ بْنِ هَارُونَ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ حُجْرٍ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ وَالْفَضْلِ بْنِ مُوسَى كُلُّهُمْ عَنْ حُسَيْنٍ
٢١٦٥ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ ثَنَا عَلِيٌّ بْنُ الْمَدِينِيِّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ وَمُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ وَبِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ كُلُّهُمْ عَنْ حُسَيْنٍ الْمُعَلِّمِ ح وَثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ خَلَفٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى أَنْبَأَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ الْحُسَيْنِ الْمُعَلِّمِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ قَالَ صَلَّيْتُ وَرَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا فَقَامَ عَلَيْهَا فِي الصَّلاةِ وَسَطَهَا قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ فَكُنْتُ أَخَافُ أَنْ يَكُونَ ابْنَ بُرَيْدَةَ لَمْ يَسْمَعْهُ مِنْ سَمُرَةَ وَهُوَ أَصْلٌ مِنَ الْأُصُولِ قَالَ شُعَيْبٌ فَحَدَّثَنَا عَلِيٌّ ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ حُسَيْنٍ الْمُعَلِّمِ عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ سَمِعْتُ سَمُرَةَ بْنَ جُنْدُبٍ يَقُولُ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى أُمِّ كَعْبٍ وَمَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا فَقَامَ عَلَيْهَا وَسَطَهَا وَذَكَرَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ فِي حَدِيثِهِ قَالَ لَقَدْ كُنْتُ عَلَى عَهْدِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُلامًا كُنْتُ أَحْفَظُ عَنْهُ وَمَا يَمْنَعُنِي مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا أَنَّ هَاهُنَا رِجَالًا هُمْ أَسَنُّ مِنِّي وَلَقَدْ صَلَّيْتُ وَرَاءَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَدِيثُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى وَعُقْبَةَ بْنِ مُكْرَمٍ ثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ حُسَيْنٍ مِثْلَهُ
٣١٣ - بَابُ الرُّكُوبِ إِلَى الْجِنَازَةِ
٢١٦٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّائِغُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَابِقٍ ثَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ عَنْ وَثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا انْصَرَفَ مِنْ جِنَازَةِ ابْنِ الدَّحْدَاحِ أُتِيَ بفرس مغروري فَرَكِبَهُ وَنَحْنُ نَمْشِي خَلْفَهُ
لَفْظُ أَبِي بَكْرٍ عَنْ وَكِيعٍ وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَيَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ وَكِيعٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute