يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ح وَحَدَّثَنَا حَبِيبٌ ثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ ثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ قَالُوا ثَنَا حَمَّاد ابْن زَيْدٍ عَنْ عَيْلانَ بْنِ حَزِينٍ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الشِّخِّيرِ قَالَ صَلَّيْتُ أَنَا وَعِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ خَلْفَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلاةً فَكَانَ إِذَا سَجَدَ كَبَّرُوا وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ كَبَّرَ وَإِذَا نَهَضَ مِنَ السَّجْدَتَيْنِ كَبَّرَ فَلَمَّا قَضَيْنَا الصَّلاةَ أَخَذَ عِمْرَانُ بِيَدِي فَقَالَ لَقَدْ ذَكَّرَنَا هَذَا صَلاةَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ قَالَ صَلاتُنَا صَلاةُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
شَكَّ غَيْلانُ لَفْظُ أَبِي دَاوُدَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَخَلَفٍ جَمِيعًا عَنْ حَمَّادٍ نَهَضَ قَامَ
٧٠ - بَابُ لَا صَلاةَ إِلا بِقِرَاءَةٍ
٨٧٠ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عَبْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا مَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ وَعُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ثَنَا إِسْحَاقُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ ثَنَا عُثْمَانُ وَأَبُو بَكْرٍ وَعَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَحْمد ابْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ قَالُوا كُلُّهُمْ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا الزُّهْرِيُّ سَمِعْتُ مَحْمُودَ بْنَ الرَّبِيعِ يُحَدِّثُ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (لَا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ)
لَفْظُ الْحُمَيْدِيِّ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ وَعَمْرٍو النَّاقِدِ وَإِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ كُلُّهُمْ عَنْ سُفْيَانَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute