مَنْصُورٍ ثَنَا مَالِكٌ ح وَثنا أَبُو الْعَبَّاسِ الصَّرْصَرِيُّ ثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ ثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ وَالْحِمَّانِيُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالُوا ثَنَا مَالِكٌ ح وَثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ وَأَبُو مُصْعَبٍ وَعَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ قَالُوا ثَنَا مَالِكٌ ح وَثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ وَأَبُو مُصْعَبٍ وَعَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ قَالُوا ثَنَا مَالِكٌ كُلُّهُمْ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ نَافِعٍ أَنَّ جُبَيْرَ بْنَ مُطْعَمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا وَالْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ وَإِذْنُهَا صِمَاتُهَا)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ وَقُتَيْبَةَ عَنْ مَالِكٍ
٣٣٠٩ - ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ح وثنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالا ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَة حَدثنِي زِيَاد ابْن سَعْدٍ وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ الْهَاشِمِيِّ عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (إِنَّ الثَّيِّبِ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا وَإِنَّ الْبِكْرَ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا وَإِذْنُهَا صِمَاتُهَا)
لَفْظُ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيّ وَلم يذكر الْحميدِي مَالك رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ وَابْنِ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا عَنْ سُفْيَانَ عَنْ زِيَادٍ وَجَدِّهِ
٤٤٠ - بَابٌ فِي تَزْوِيجِ الصِّغَارِ
٣٣١٠ - ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ح وَثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ وَجَدْتُ فِي كِتَابِي عَنْ أَبِي أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ (تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسِتِّ سِنِينَ وَبَنَى بِي وَأَنَا ابْنَةُ تِسْعٍ قَالَتْ فَقَدِمْتُ الْمَدِينَةَ فَوُعِكْتُ شَهْرًا فَوَفَى شَعْرِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute