- ١٩٣
بَابُ الرُّخْصَةِ فِي الصَّلاةِ عَلَى الرَّاحِلَةِ فِي السَّفَرِ
١٥٦٩ - حَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا زَائِدَةُ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ ح وَثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ح وَثنا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا مُعْتَمِرٌ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ قَالَ رَأَيْتُ ابْنَ عُمَرَ يُصَلِّي عَلَى دَابَّتِهِ التَّطَوُّعَ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ بِهِ فَذَكَرْتُ لَهُ ذَلِكَ فَقَالَ رَأَيْتُ أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْعَلُهُ
لَفْظُ مُعْتَمِرٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِي خَالِدٍ وَعَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ وَعَنْ أَبِيهِ
١٥٧٠ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا يَحْيَى يَعْنِي ابْنَ سَعِيدٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ مُقِيلا مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ بِهِ وَفِيهِ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ}
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ الْقَوَارِيرِيِّ وَعَنْ يَحْيَى وَعَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ وَعَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ وَابْنِ أَبِي زَائِدَةَ كُلُّهُمْ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ
١٥٧١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ وَثنا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ح وثنا أَبُو حَفْصٍ الْخَطَّابِيُّ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ثَنَا مَالِكٌ عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارِهِ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى خَيْبَرَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
١٥٧٢ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ح وثنا أَبُو مُحَمَّد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute