وَرَوَاهُ عَنِ الثَّوْرِيِّ مُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ وَأَبُو شِهَابٍ الْحَنَّاطُ وَغَيْرُهُمْ
١٢٤٢ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ ثَنَا الأَحْمَسِيُّ قَالَ ثَنَا وَكِيعٌ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا وَكِيعٌ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عبد الله ابْن أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ سَعِيدُ بْنُ سِنَانٍ الشَّيْبَانِيُّ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَهَامَ رَجُلٌ فَقَالَ مَنْ دَعَا إِلَى الْجَمَلِ الأَحْمَرَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (لَا وَجَدْتَ إِنَّمَا بُنِيَتْ هَذِهِ الْمَسَاجِدُ لِمَا بُنِيَتْ لَهُ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ وَكِيعٍ وَهَذَا لَفْظُهُ
١٢٤٣ - وَرَوَى مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ جرير عَن مُحَمَّد ابْن شَيْبَةَ بْنِ نَعَامَةَ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ جَاءَ أَعْرَابِيٌّ بَعْدَ مَا صَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ فَأَدْخَلَ رَأْسَهُ مِنْ بَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ مَنْ دَعَا إِلَى الْجَمَلِ فَذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِهِمْ قَالَ سَالِمٌ وَشَيْبَةُ بْنُ نَعَامَةَ هُوَ أَبُو نَعَامَةَ رَوَى عَنْهُ مِسْعَرٌ وَهُشَيْمٌ وَجَرِيرٌ وَغَيْرُهُمْ مِنَ الْكُوفِيِّينَ
١٤١ - بَابُ مَا ذُكِرَ فِي سَجْدَتَيِ السَّهْوِ
١٢٤٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ثَنَا مَالِكٌ بْنُ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي فَجَاءَهُ الشَّيْطَانُ فَلَبَّسَ عَلَيْهِ صَلاتَهُ حَتَّى لَا يَدْرِي كَمْ صَلَّى فَإِذَا وَجَدَ ذَلِكَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute