لَفْظُ يُوسُفَ لِأَنَّهُ أَتَمُّ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ وَيَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ جَمِيعًا عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ
١٨٤٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ثَنَا بَشِيرٌ أَبُو إِسْمَاعِيلَ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ (أَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ)
فَقَرَأَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ وَاصِلٍ عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ
١٨٤١ - حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْلَمَ ثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ هِلالٍ أَنَّ أَبَا الرِّجَالِ مُحَمَّد ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَهُ عَنْ أُمِّهِ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَكَانَتْ فِي حِجْرِ عَائِشَةَ عَنْ عَائِشَةَ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ رَجُلا عَلَى سَرِيَّةٍ وَكَانَ يَقْرَأُ لِأَصْحَابِهِ فِي صَلاتِهِمْ فَيَخْتِمُ بِ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ سَلُوهُ لِأَيِّ شَيْءٍ صَنَعَ فَسَأَلُوهُ فَقَالَ لِأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ فَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَخْبِرُوهُ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحِبُّهُ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنِ أَخِي ابْنِ وَهْبٍ عَنْ عَمِّهِ
٢٤٥ - بَابُ قِرَاءَةِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ
١٨٤٢ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونُسُ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا جَرِيرٌ عَنْ بَيَانٍ وَإِسْمَاعِيلَ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَاتِمٍ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ ح وثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute