إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا رَوْحٌ أنبا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنِ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ ثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ثَنَا هِشَامٌ بْنُ يُوسُفَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَرَكَةَ الْحَلَبِيُّ قَالَ ثَنَا أَبُو حُمَيْدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ تَمِيمٍ سَمِعْتُ حَجَّاجًا يَقُولُ قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا سُئِلَ عَنِ الْمُهَلِّ فَقَالَ سَمِعْتُ ثُمَّ انْتَهَى يُرِيدُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مُهَلُّ أَهْلِ الْعِرَاقِ مِنْ ذَاتِ عِرْقٍ وَمُهَلُّ أَهْلِ نَجْدٍ مِنْ قَرْنٍ وَمُهَلُّ أَهْلِ الْيَمَنِ مِنْ يَلَمْلَمَ هَذَا لَفْظُ هِشَامٍ وَزَادَ حجاج ومهل أهل الْمَدِينَة ذِي الْحُلَيْفَةِ وَالْفَرِيقُ الْآخَرُ مِنَ الْجُحْفَةِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ عَنِ روح بن عبَادَة
وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ وَعَبْدِ بن حميد عَن مُحَمَّد ابْن بَكْرٍ كِلَيْهِمَا عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ
٣٨٨ - بَابٌ فِي التَّلْبِيَةِ
٢٧٠٤ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ غَيْرَ مَرَّةٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ وَحَدَّثَنَا الْخَطَّابِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ السِّنْدِيُّ قَالا ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ قَالا ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ تَلْبِيَةُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم كَانَ لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ قَالَ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ يَزِيدُ فِيهَا لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ بِيَدَيْكَ لَبَّيْكَ والرغبا إِلَيْكَ وَالْعَمَلُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ مَالِكٍ
التَّلْبِيَةُ مِنَ اللَّبِّ بِالْمَكَانِ أَيْ أَقَامَ بِهِ وَمَعْنَاهُ أَنَا مُقِيمٌ عِنْدَ طَاعَتِكَ وَأَرَادُوا إِقَامَةً بَعْدَ إِقَامَةٍ أَيْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute