عَنْ أَبِي حَازِمٍ سَمِعَ سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ ح وثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا أَبُو حَازِمٍ أَنَّهُ سَمِعَ سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ وَثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ زَائِدَةَ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ بِهَذَا الْحَدِيثِ وَبَعْضُهُمْ يَزِيدُ عَلَى بَعْضٍ فِي الْحَدِيثِ غَيْرَ أَنَّ فِي حَدِيثِ زَائِدَةَ قَالَ تَقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ شَيْئًا قَالَ نَعَمْ قَالَ فَانْطَلِقْ فَقَدْ زَوَّجْتُكَهَا فَعَلِّمْهَا مِنَ الْقُرْآنِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ خَلَفِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ وَعَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ وَعَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَعَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّرَاوَرْدِيِّ وَعَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ حُسَيْنٍ عَنْ زَائِدَةَ عَنْ أَبِي حَزْمٍ
٤٤٣ - بَابٌ فِي مُهُورِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
٣٣٢٠ - ثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا ابْنُ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ أَنْبَا عَبْدُ الْعَزِيزِ ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْخُزَاعِيُّ ثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ الْهَادِ ح وَثنا أَبُو يَعْقُوبَ يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ النَّجِيرَمِيُّ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ غَيْلانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْهَادِ وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحسن ثَنَا هَارُون ابْن إِسْحَاقَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَازِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْهَادِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ (سَأَلْتُ عَائِشَةَ كَمْ كَانَ صَدَاقُ أَزْوَاجِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ كَانَ صداقه لأزواجه اثْنَا عشر أُوقِيَّة ونش قَالَتْ أَتَدْرُونَ مَا النَّشُّ قُلْتُ لَا قَالَتْ نِصْفُ أَوْقِيَةٍ فَتِلْكَ خَمْسُ مِائَةِ دِرْهَمٍ فَهَذَا صَدَاقُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَزْوَاجِهِ) لَفْظُهُمَا وَاحِدٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ وَابْنِ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا عَنِ الدَّرَاوَرْدِيِّ لَفْظُهُمَا سَوَاءٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute