رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ عَنْ عَبْدَةَ
٣٤٣٣ - ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنُ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ قَالَ حَضَرْنَا مَعَ ابْنِ عَبَّاسٍ ح وثنا أَبُو مُحَمَّد ابْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا أَبُو حَفْصٍ ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ ثَنَا حَمَدُ بْنُ بَرَكَة ثَنَا يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ ثَنَا حَجَّاجٌ عَنِ ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ قَالَ (حَضَرْنَا مَعَ ابْنِ عَبَّاسٍ جِنَازَةَ مَيْمُونَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَرِفَ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ هَذِهِ زَوْجَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا رَفَعْتُمْ نَعْشَهَا فَلا تُزَعْزِعُوهَا وَلا تُزَلْزِلُوهَا وَأَرْفِقُوا فَإِنَّهُ كَانَ عِنْدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعٌ وَكَانَ يَقْسِمُ لِثَمَانٍ ولايقسم لِوَاحِدَةٍ قَالَ عَطَاءٌ هِيَ صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ الَّتِي لَا يَقْسِمُ لَهَا) لَفْظُ أَبِي عَاصِمٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ وَمُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ وَعَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ جَمِيعًا عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ
٤٦٧ - بَابٌ مَا يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يَخْتَارَ مِنَ النِّسَاءِ
٣٤٣٤ - ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الصَّرْصَرِيُّ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ ح وَثنا عبد الله ابْن مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ح وَثنا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ النَّجِيرَمِيُّ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَلانَ ثَنَا بُنْدَارٌ قَالُوا ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنِي سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (تُنْكَحُ النِّسَاءُ لِأَرْبَعٍ لِمَالِهَا وَجَمَالِهَا وَحَسَبِهَا وَلِدِينِهَا فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرٍ وَأَبِي مُوسَى وَأبي قدامَة كلهم عَنْ يَحْيَى
تَرِبَتْ يَدَاكَ لَا يُرِيدُونَ بِذَلِكَ وُقُوعَ الأَمْرِ يُقَال ترب الرجل إِذا افْتقر وأترب إِذا اسْتغنى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute