رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَذَكَرَ فِيهِ كَلامًا لِعَطَاءٍ وَلِابْنِ جُرَيْجٍ
١٤٢٧ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُؤَخِّرُ صَلاةَ الْعِشَاءِ الْآخِرَةَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَيَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَقُتْيَبَةَ
١٤٢٨ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ ثَنَا أَبُو كَامِلٍ قَالا ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الصَّلَوَاتِ نَحْوًا مِنْ صَلَوَاتِكُمْ وَكَانَ يُؤَخِّرُ صَلاةَ الْعَتَمَةِ بَعْدَ صَلاتِكُمْ شَيْئًا وَقَالَ إِنَّهُ كَانَ يُخَفِّفُ الصَّلاةَ
لَفْظُهُمَا سَوَاءٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ وَأَبِي كَامِلٍ
١٦٨ - بَابُ كَرَاهِيَةِ أَنْ تُسَمَّى الْعِشَاءُ الْعَتَمَةَ
١٤٢٩ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي لَبِيدٍ وَكَانَ مِنْ عِبَادِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا سُفْيَانُ عَنِ ابْنِ أَبِي لَبِيدٍ سَمِعْتُ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَقُولُ لَا يَغْلِبَنَّكُمُ الأَعْرَابُ عَلَى اسْمِ صَلاتِكُمْ فَإِنَّمَا هِيَ الْعِشَاءُ وَإِنَّمَا يُسَمُّونَهَا الْعَتَمَةَ لِأَنَّهُمْ يُعْتِمُونَ عَنِ الإِبِلِ
أَوْ قَالَ بِالإِبِلِ قَالَ سُفْيَانُ هَذَا قَالَ ابْنُ أَبِي لَبِيدٍ بِالشَّكِّ فِي لَفْظِ الْحُمَيْدِيِّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute