رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي ضَمْرَةَ وَثَنَاهُ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَكَرِيَّا ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسٍ قَالَ سَافَرْنَا فَذَكَرَ مِثْلَهُ
٢٥٣٤ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بن يُونُس ثَنَا أبي زَائِدَةَ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ سَافَرْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَمَضَانَ فَصَامَ بَعْضُنَا وَذَكَرَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرِ
٢٥٣٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ ثَنَا مُحَمَّدٌ بْنِ أَبِي سَهْلٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْحِمَّانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ سَافَرْنَا مَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَمَضَانَ فَصَامَ صَائِمُنَا وَأَفْطَرَ مُفْطِرُنَا فَلَمْ يَعِبِ الصَّائِمُ عَلَى الْمُفْطِرِ وَلا الْمُفْطِرُ عَلَى الصَّائِمِ
حَدِيثَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ وَعَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ لَمْ يُخَرِّجْهُ مُسْلِمٌ فِي الْبَابِ وَخَرَّجَهُ أَبُو إِسْحَاقَ بَدَلًا مِنْ حَدِيثِ أَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرِ
٢٥٣٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو حَامِدٍ الْجُلُودِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خُزَيْمَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاءِ بْنِ كُرَيْبٍ ثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ كِلاهُمَا عَنْ عَاصِمٍ عَنْ مُوَرِّقٍ الْعِجْلِيِّ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فَمِنَّا الصَّائِمُ وَمِنَّا الْمُفْطِرُ فَنَزَلْنَا مَنْزِلًا فِي يَوْمٍ حَارٍّ أَكْبَرُنَا ظِلًّا صَاحب الْكسر فَمِنَّا مَنْ يَتَّقِي الشَّمْسَ بِيَدِهِ قَالَ فَسقط الصوارم وَقَامَ الْمُفْطِرُونَ فَضَرَبُوا الأَبْنِيَةَ وَسَقَوُا الرِّكَابَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَهَبَ الْمُفْطِرُونَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنْ حَفْصٍ جَمِيعًا عَنْ عَاصِمٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute