عَبْدِ الْحَمِيدِ ثَنَا حَمَّادٌ وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ وَأَبُو أَحْمَدَ قَالا ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ح وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَارُونَ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ طَاوُسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَابْنِ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ قَالا وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ وَلِأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ وَلِأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنًا وَقَالَ ابْنُ طَاوُسٍ قَرْنَ الْمنَازل وَلأَهل الْمَدِينَة يَلَمْلَمَ وَقَالَ أَحَدُهُمَا الْمَلَمَ قَالَ فَهُنَّ لَهُنَّ وَمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِنَّ مِمَّنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ وَمَنْ كَانَ دونهن فَمن أَهْلِهِ وَقَالَ ابْنُ طَاوُسٍ مِنْ حَيْثُ أَنْشَأَ حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا لَفْظُ يُوسُفَ الْقَاضِي
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَأَبِي الرَّبِيعِ وَخَلَفِ بْنِ هِشَامٍ وَقُتَيْبَةَ كُلُّهُمْ عَنْ حَمَّادٍ لم يذكر الْحَارِث بن طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ
٢٦٩٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ أنبا أَبُو يَعْلَى ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ ثَنَا وُهَيْبٌ عَنِ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ وَأَبُو أَحْمَدَ قَالا ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ثَنَا وُهَيْبٌ ثَنَا ابْنُ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَّتَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ وَلِأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ وَلِأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنَ الْمَنَازِلِ وَلِأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ وَقَالَ هُنَّ لَهُنَّ وَلِكُلِّ آتٍ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِهِنَّ فَمَنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ وَمَنْ كَانَ دُونَ ذَلِكَ فَمِنْ حَيْثُ أَنْشَأَ حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَكَّةَ لَفْظُ يَحْيَى بْنِ آدَمَ مِثْلَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ آدَمَ عَنْ وُهَيْبٍ أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ
٢٦٩٩ - ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ح وثنا أَبُو بَكْرٍ السِّنْدِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ قَالا ثَنَا مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ وَلِأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ وَلِأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنًا قَالَ ابْنُ عُمَرَ أَمَّا هَذِهِ الثَّلاثُ فَإِنِّي سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَلَغَنِي أَنَّهُ وَقَّتَ لِأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ لَفْظُ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute