٢٧٠٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا أَبُو حُذَيْفَةَ ثَنَا عِكْرِمَةُ عَنْ أَبِي زُمَيْلٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ الْمُشْرِكُونَ وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بْنُ أَبِي حُصَيْنٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ مَعْبَدٍ أَبُو دَاوُدَ الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا عِكْرِمَة ابْن عَمَّارٍ ثَنَا أَبُو زُمَيْلٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا أَبُو مَسْعُودٍ ثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي زُمَيْلٍ سِمَاكٍ الْحَنَفِيِّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ الْمُشْرِكِينَ كَانُوا يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ وَيَقُولُونَ لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَيَقُولُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيْلَكُمْ قد قد وَيَقُولُونَ إِلَّا شريك هُوَ لَكَ تَمْلِكُهُ وَمَا مَلَكَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ الْعَنْبَرِيِّ عَنِ النَّضْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْيَمَامِيِّ عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ عَمَّارٍ
٢٧٠٩ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ غَيْرَ مُرَّةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ السِّنْدِيِّ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ قَالا ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ عَنْ سَالِمٍ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ أَنه قَالَ بيداؤكم الَّتِي يكذبُون عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا مِنْ عِنْدِ الْمَسْجِدِ يَعْنِي مَسْجِدِ ذِي الْحُلَيْفَةِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
٢٧١٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ بْنُ حُبَيْشٌ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ثَنَا زُهَيْرٌ ثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا قُتَيْبَة ابْن سَعِيدٍ ثَنَا حَاتِمٌ يَعْنِي ابْنَ إِسْمَاعِيلَ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ إِذَا خَرَجَ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا نَزَلَ بِذِي الْحُلَيْفَةِ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَبَ صَلَّى فِي مَسْجِدِ ذِي الْحُلَيْفَةِ فَإِذَا رَكِبَ مِنْ قِبَلِ الْمَسْجِدِ وَاسْتَوَى بِهِ الْبَعِيرُ قَائِمًا أَهَلَّ مِنْ عِنْدِ فِنَاءِ الْمَسْجِدِ قَالَ مُوسَى وَقَالَ سَالِمٌ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ إِذَا ذُكِرَتِ الْبَيْدَاءُ أَوْ إِهْلالٌ مِنْهَا بَلَغَ قَوْلُهُ فِي ذَلِكَ أَنْ يَقُولَ الْبَيْدَاءُ النَّاسُ يَكْذِبُونَ فِيهَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاللَّهِ مَا أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا مِنْ عِنْدِ مَسْجِدِ الْخَلِيفَة
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ حَاتِم إِسْمَاعِيلَ عَنْ مُوسَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute