مَوْعُوكَةٌ فَسَأَلَهَا أَتُرِيدِينَ الْحَجَّ قَالَتْ مَا أَجِدُنِي إِلَّا وَجِعَةً فَقَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُجِّي وَاشْتَرِطِي أَنَّ مَحِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي لَفْظُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ بُنْدَارٍ عَنْ الْوَهَّابِ وَأَبِي عَاصِمٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ كُلُّهُمْ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ وَعَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ
٢٧٩٠ - أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا حَبِيبُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَمْرِو بْنِ هَرِمٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَعِكْرِمَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا أَبُو مُوسَى الْجَمَّالُ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا حَبِيبُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ هَرِمٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ ضُبَاعَةَ أَرَادَتِ الْحَجَّ فَأَمَرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تَشْتَرِطَ فَفَعَلَتْ ذَلِكَ عَنْ أَمْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لَفْظُ هَارُونَ الْجَمَّالِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هِشَامٍ
٢٧٩١ - حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَا أَبُو عَامِرٍ ح وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ خِرَاشٍ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَبُو عِيسَى الْخُتُلِّيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الْوَاسِطِيُّ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ ثَنَا أَبُو رَبَاحٍ يَعْنِي ابْنَ أَبِي مَعْرُوفٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِضُبَاعَةَ حُجِّي وَاشْتَرِطِي أَنَّ مَحِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ وَأَحْمَدَ بْنِ خِرَاشٍ وَأَبِي أَيُّوبَ الْغَيْلانِيِّ كُلُّهُمْ عَنْ أَبِي عَامِرٍ عَنْ رَبَاحٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute