وَحْدَهُ فَلَقِيتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ فَحَدَّثْتُهُ بِقَوْلِ ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ مَا تحدونا إِلَّا صِبْيَانًا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَبَّيْكَ عُمْرَةً وَحَجًّا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ شُرَيْحٍ عَنْ هُشَيْمٍ
٢٨٦٢ - ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُخَرِّمِيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ عَنْ حَبِيبِ بْنِ الشَّهِيدِ ح وَثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ ثَنَا أَبُو الأَشْعَثِ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ثَنَا حَبِيبُ بْنُ الشَّهِيدِ عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ ثَنَا أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَهُمَا يَعْنِي بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَسَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ فَقَالَ وَهِلَ أَنَسٌ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِأَنَسٍ فَقَالَ مَا تعدونا إِلَّا صبيان
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ بِسْطَامٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ عَنْ حَبِيبٍ
٢٨٦٣ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِدْرِيسَ الْهَرَوِيُّ ثَنَا ابْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ أَنْبَأَ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ح وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَنْبَأَ أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ ثَنَا هَنَّادٌ ثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ ح ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْيَقْطِينِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ ثَنَا أَبُو هَمَّامٍ الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ ثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنْ وَبَرَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَتَى ابْنَ عُمَرَ رَجُلٌ فَقَالَ أَيَصْلُحُ لِي أَنْ أَطُوفَ بِالْبَيْتِ وَأَنَا مُحْرِمٌ قَالَ وَمَا يَمْنَعُكَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَنْهَى عَنْ ذَلِكَ حَتَّى يَرْجِعَ النَّاسُ مِنَ الْمَوْقِفِ وَقَدْ مَالَتْ بِهِ الدُّنْيَا وَأَنْتَ أَعْجَبُ إِلَيْنَا مِنْهُ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ وَأَيُّنَا لَمْ تَمِلْ بِهِ الدُّنْيَا قَدْ حَجَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَطَافَ بِالْبَيْتِ وَسَعَى بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَسُنَّةُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ أَحَقُّ أَنْ تُتَّبَعَ مِنْ سُنَّةِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنْ كُنْتَ صَادِقًا لَفْظُ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ عَبْثَرَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute