رَوَاهُ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنِ اللَّيْثِ وَعَنْ حَرْمَلَةَ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ
٢٨٩٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ وَالْخُزَاعِيُّ قَالا ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ثَنَا هَمَّامٌ ح وَثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا هُدْبَةُ ثَنَا هَمَّامٌ ثَنَا قَتَادَةُ قَالَ قُلْتُ لِأَنَسٍ كَمْ حَجَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حَجَّةٍ قَالَ حَجَّةً وَاحِدَةً وَاعْتَمَرَ أَرْبَعَ عُمَرَاتٍ حَيْثُ صَدَّهُ الْمُشْرِكُونَ عَنِ الْبَيْتِ وَالْعُمْرَةُ الثَّانِيَةُ حَيْثُ صَالَحُوهُ مِنَ الْعَامِ الْمُقْبِلِ وَعُمْرَةٌ مِنَ الْجِعْرَانَةِ حَيْثُ قَسَّمَ غَنِيمَةَ حُنَيْنٍ وَعُمْرَةٌ مَعَ حَجَّتِهِ
لَفْظُ أَبِي الْوَلِيدِ وَقَالَ هُدْبَةُ كُلُّهُ فِي ذِي الْقِعْدَةِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هُدْبَةَ عَنْ هَمَّامٍ وَعَنْ أَبِي مُوسَى عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ عَنْ هِشَامٍ
٢٨٩٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا حَامِدُ بْنُ شُعَيْبٍ ثَنَا شُرَيْحُ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى ثَنَا زُهَيْرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ سَأَلْتُ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ كَمْ غَزَوْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَأَنَّهُ حَجَّ بَعْدَ مَا جَاءَ حَجَّةً وَاحِدَةً حَجَّةَ الْوَدَاعِ
قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ وَبِمَكَّةَ أُخْرَى
رَوَاهُ مُسْلِمُ عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى عَنْ زُهَيْر وَثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاق ح
٢٨٩٨ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالُوا ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ كُنَّا متساندين إِلَى الحجرات وَعَائِشَة تَسْتَنُّ فَقُلْتُ لِابْنِ عُمَرَ اعْتَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَجَبٍ قَالَ نَعَمْ فَقُلْتُ يَا عَائِشَةُ يَا أُمَّتَاهُ مَا سَمِعْتِ مَا يَقُولُ ابْنُ عُمَرَ قَالَتْ مَا يَقُولُ قُلْتُ يَقُولُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعْتَمَرَ فِي رَجَبٍ قَالَتْ يَغْفِرُ اللَّهُ لِأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَا اعْتَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَجَبٍ وَمَا اعْتَمَرَ عُمْرَةً إِلَّا وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَعَهُ
لَفْظُ الْحُسَيْنِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هَارُونَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute