رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ عَنْ يَحْيَى وَعَنْ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ
٣٠٠١ - ثَنَا أَبُو بكر بِمَ خَلادٍ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْهَيْثَمِ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ ح وثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَأَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَ عِيسَى بْنُ يُونُسَ أَنْبَأَ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ سَمِعْتُ جَابِرًا ح وَثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ وَابْنُ إِدْرِيسَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ ح وَثنا النَّصِيبِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَنْبَلٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ح وَثنا أَبُو حَامِدٍ ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ بن خُزَيْمَة ثَنَا عَليّ ابْن خَشْرَمٍ أنبأ عِيسَى بْنُ يُونُسَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ رَمَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَمْرَةَ يَوْمَ النَّحْرِ ضُحًى وَأَمَّا بَعْدَهُ فَإِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ عَنْهُمَا عَن ابْن جُرَيْجٍ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ خَشْرَمٍ عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ وَقَالَ الْجَمْرَةَ وَقَالَ وَمَا بَعْدَ ذَلِكَ فَبَعْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ
٣٠٠٢ - ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَر ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ ثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَعْيَنَ ثَنَا مَعْقِلٌ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الِاسْتِجْمَارُ تَوٌّ وَرَمْيُ الْجِمَارِ تَوٌّ وَالسَّعْيُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ تَوٌّ وَإِذَا اسْتَجْمَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَجْمِرْ بِتَوٍّ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ سَلَمَةَ عَنِ الْحَسَنِ التَّوُّ الْمَرَّةُ الْوَاحِدَةُ يُقَالُ جَاءَ فلَان تو أَي مرّة وَاحِدَة والتو الْجَبَل بفتل طَاف وَاحِدًا لَا يَجْعَل قُوًى مُبْرَمَةٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute