للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ ثَابِتٍ وَعَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَنَسٍ وَعَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ ثَابِتٍ وَشُعَيْبٍ عَنْ أَنَسٍ وَعَنْ قُتَيْبَةَ وَأَبِي عَوَانَةَ عَنْ قَتَادَةَ وَعَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَنَسٍ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عبيد الغبيري عَنْ أَبِي عَوَانَةَ عَنِ الْجَعْدِ عَنْ أَنَسٍ وَعَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ وَعَنْ مُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ شُعَيْبٍ عَنْ أَنَسٍ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ يحيى بن آدم وَعمر ابْن سَعِيدٍ وَعَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنِ الثَّوْرِيّ عَنْ يُونُسَ عَنْ شُعَيْبٍ

٣٣٢٩ - ثَنَا أَبُو بَحْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَرْبَهَارِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شَاذَانَ ثَنَا مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ مُطَرِّفٍ ح وَثنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنُ أَحْمد بن ... ... ... . ثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ ثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ وَمُحْرِزُ بْنُ عَوْفٍ قَالا ثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنْ عَامِرٍ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (أَيُّمَا رَجُلٍ أَعْتَقَ أَمَتَهُ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا فَلَهُ أَجْرَانِ)

رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ خَالِدِ عَنْ مُطَرِّفٍ

٣٣٣٠ - ثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا عَفَّانُ ثَنَا حَمَّادٌ ابْن سَلَمَةَ ثَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسِ قَالَ (كُنْتُ رِدْفَ أَبِي طَلْحَةَ يَوْمَ خَيْبَرَ وَقَدَمِي تَمَسُّ قَدَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَأَتَيْنَاهُمْ حِينَ بَزَغَتِ الشَّمْسُ وَقَدْ أَخْرَجُوا مَوَاشِيَهُمْ وَخَرَجُوا بِفُئُوسِهِمْ وَمَكَاتِلِهِمْ وَمُرُورِهِمْ فَقَالُوا مُحَمَّدٌ وَالْخَمِيسُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرِبَتْ خَيْبَرُ إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذِرِينَ قَالَ فَهَزَمَهُمُ اللَّهُ قَالَ وَوَقَعَتْ فِي الْجَيْشِ سَهْمِ دِحْيَةَ جَارِيَةٌ جَمِيلَةٌ فَاشْتَرَاهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم بسبعة أروس ثُمَّ دَفَعَهَا إِلَى أُمِّ سُلَيْمٍ تَصْنَعُهَا قَالَ وَأَحْسِبُهُ قَالَ وَتَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا وَهِيَ صَفِيَّةُ بْنِتُ حُيَيٍّ فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِيمَتَهَا الأَقِطَ وَالتَّمْرَ وَالسَّمْنَ قَالَ فَفُحِصَتِ الأَرْضُ فأحيص وَجِيءَ بِالأَنْطَاعِ فَوُضِعَتْ فِيهَا ثُمَّ جِيءَ بِالأَقِطِ وَالسَّمْنِ فَشَبِعَ النَّاسُ قَالَ فَقَالَ النَّاسُ لَا نَدْرِي أَتَزَوَّجَهَا أَمِ اتَّخَذَهَا أُمَّ وَلَدٍ قَالُوا إِنْ حَجَبَهَا فَهِيَ امْرَأَتُهُ وَإِنْ لَمْ يَحْجُبْهَا فَهِيَ أُمُّ وَلَدٍ فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَرْكَبَ حَجَبَهَا فَقَعَدَتْ عَلَى عَجُزِ الْبَعِيرِ قَالَ فَعَرَفُوا أَنَّهُ قَدْ تَزَوَّجَهَا فَلَمَّا دَنَوْا مِنَ الْمَدِينَةِ دَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَفَعْنَا مَعَهُ قَالَ فَعَثَرَتِ النَّاقة والعضباء وَنَدَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَدَرَتْ فَقَامَ فَسَتَرَهَا وَقَدْ أَشْرَفَتِ النِّسَاءُ يَقُلْنَ أَبْعَدَ اللَّهُ الْيَهُودِيَّةَ قَالَ فَقُلْتُ يَا أَبَا حَمْزَةَ أَوَقَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِي وَاللَّهِ لَقَدْ وَقَعَ قَالَ أَنَسٌ وَشَهِدْتُ وَلِيمَةَ زَيْنَبَ قَالَ فَأَشْبَعَ النَّاسَ خُبْزًا وَلَحْمًا وَكَانَ يَبْعَثُنِي فَأَدْعُو النَّاسَ فَلَمَّا فَرَغَ قَامَ وَتَبِعْتُهُ فَتَخَلَّفَ رَجُلانِ اسْتَأْنَسَ بِهِمُ الْحَدِيثُ لَمْ يَخْرُجَا فَجَعَلَ يمير بِنِسَائِهِ فَيُسَلِّمُ عَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سَلامٌ عَلَيْكُنَّ كَيْفَ أَنْتُمْ يَا

<<  <  ج: ص:  >  >>