إِنِّي كَانَتْ لِي امْرَأَةٌ فَتَزَوَّجْتُ عَلَيْهَا أُخْرَى فَزَعَمَتِ امْرَأَتِيَ الْأُولَى أَنَّهَا أَرْضَعَتِ الْحُدْثَى رَضْعَةً أَوْ رَضْعَتَيْنِ فَقَالَ النَّبِيُّ لَا تُحَرِّمُ الْإِمْلاجَةُ وَلا الْإِمْلاجَتَانِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَعَمْرٍو النَّاقِدِ وَإِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ كُلُّهُمْ عَنِ الْمُعْتَمِرِ
٣٣٩٥ - ثَنَا عبد الله بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا مُحَمَّد بن يحيي ثَنَا مُحَمَّدُ بن الْمثنى ثَنَا معَاذ ابْن هِشَامٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ أُمِّ الْفَضْلِ أَنَّ رَجُلا مِنْ بَنِي ابْنِ ضَعْضَعَةَ قَالَ (يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَلْ تُحَرِّمُ الرَّضْعَةُ الْوَاحِدَةُ قَالَ لَا)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي مُوسَى وَبُنْدَارٍ عَنْ مُعَاذٍ وَعَنْ أَبِي غَسَّانَ عَنْ مُعَاذٍ
٣٣٩٦ - ثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا هَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا عَبْدَةُ ثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ أَنَّ أُمَّ الْفَضْلِ حَدَّثَتْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (لَا تُحَرِّمُ الرَّضْعَةُ وَالرَّضْعَتَانِ وَالْمَصَّةُ وَالْمَصَّتَانِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ وَعَنْ إِسْحَاقَ وَأَبِي بَكْرٍ عَنْ عَبدة جَمِيعًا عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ
٣٣٩٧ - ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَخْلَدٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا ابْنُ الْمُقْرِيِّ ثَنَا أَبِي ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ قَتَادَةَ ح وثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا بَهْزٌ وَعَفَّانُ قَالا ثَنَا هَمَّامٌ ثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَبِي الْخَلِيلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ عَنْ أُمِّ الْفَضْلِ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (لَا تُحَرِّمُ الْإِمْلاجَةُ وَلا الْإِمْلاجَتَانِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ ابْنِ أَبِي عُمَرَ عَنْ بِشْرِ بْنِ السَّرِيِّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ وَعَنْ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدٍ الدَّارِمِيِّ عَنْ حِبَّانَ عَنْ هَمَّامٍ جَمِيعًا عَنْ قَتَادَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute