الأَعْمَشِ وَحَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَحْمَسِيُّ ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ ثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (ثَلاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيم رجل على فضل مَا بِالطَّرِيقِ ابْن السَّبِيل وَآخر بَايع إِمَامًا لايبايعه إِلا لِدُنْيَا فَإِنْ أَعْطَاهُ مِنْهَا رَضِيَ وَإِنْ لَمْ يُعْطِهِ سَخَطَ وَرَجُلٌ أَقَامَ سِلْعَةً بَعْدَ الْعَصْرِ يَحْلِفُ بِاللَّهِ أَنَّهُ أَخَذَهَا بِكَذَا وَكَذَا فَجَاءَ رَجُلٌ فَصَدَّقَهُ فَاشْتَرَاهَا) لَفْظُ مُسَدَّدٍ وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ فَإِنْ أَعْطَاهُ مِنْهَا وَفَى وَإِنْ لَمْ يُعْطِهِ مِنَها لَمْ يُوَفِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَأَبِي كُرَيْبٍ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ
٢٩١ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا جَرِيرٌ ح وَحَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا حَامِدُ بْنُ شُعَيْبٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ الْوَكِيعِيُّ ثَنَا وَكِيع ح وَحَدَّثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدِّمِيُّ ثَنَا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ بِهَذَا الإِسْنَادِ مِثْلَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرٍ عَنْ جَرِيرٍ وَسَعِيدٍ الأَشْعَثِيِّ عَنْ عَبْثَرٍ
٢٩٢ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الصُّوفِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ النَّاقِدُ ثَنَا سُفَيْانُ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَرَاهُ رَفَعَهُ قَالَ (ثَلاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ رَجُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ بَعْدَ الْعَصْرِ عَلَى مَالِ مُسْلِمٍ لِيَقْطَعَهُ وَرَجُلٌ حَلَفَ لَقَدْ أُعْطِيَ بِسِلْعَتِهِ أَكْثَرَ مِمَّا أُعْطِيَ وَهُوَ كَاذِبٌ وَرجل بيع فَضْلَ مَا عِنْدَهُ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى الْيَوْمَ أَمْنَعُكَ فَضْلِي كَمَا مَنَعْتَ فَضْلَ مَا لَمْ تَعْمَلْ يَدَاكَ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute