ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا بَدَلُ بْنُ الْمُحَبَّرِ وَسُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالا ثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الأَعْمَشِ وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الأَعْمَشِ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا غُنْدَرٌ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ ذَكْوَانَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا بُنْدَارٌ ثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ سَمِعْتُ ذَكْوَانَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (مِثْلَهُ) وَلَمْ يَذْكُرْ غُنْدَرٌ (حَثْوُ السُّمِّ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ حَبِيبٍ عَنْ غُنْدَرٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ الْحَارِثِ وَذَكَرَ سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ التَّرَدِّي فِي حَدِيثِهِ
٢٩٦ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا مُحَمَّدُ بن عُثْمَان بن أبي شبية ثَنَا يَحْيَى بْنُ بِشْرٍ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَلامٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أَنَّ أَبَا قِلابَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ ثَابِتَ بْنَ الضَّحَّاكِ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ بَايَعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ وَأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ عُذِّبَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سَلامٍ
٢٩٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا هِشَامٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي قِلابَةَ حَدَّثَنِي ثَابِتُ بْنُ الضَّحَّاكِ وَحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيِّ بن الصَّواف الصَّباح ثَنَا إِسْمَاعِيل ابْن إِبْرَاهِيمَ ثَنَا هِشَامٌ عَنْ يَحْيَى عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ ثَابِتٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا عَبَّاسٌ النَّرْسِيُّ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ حَدَّثَنِي أَبُو قِلابَةَ عَنْ ثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (لَيْسَ عَلَى الْمُؤْمِنِ نَذْرٌ فِيمَا لَا يَمْلِكُ وَلَعْنُ الْمُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ عُذِّبَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ حَلَفَ بِمِلَّةٍ غَيْرَ الإِسْلامِ كَاذِبًا فَهُوَ كَمَا قَالَ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute