٤٣٩ - حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ سَهْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ نَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ رَأَى رَبَّهُ بِقَلْبِهِ صَحِيح وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ حَفْصٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ
٤٤٠ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ زِيَادِ بْنِ الْحُصَيْنِ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ نَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ نَا وَكِيعٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ زِيَادِ بْنِ حُصَيْنٍ أَبِي جَهْمَةَ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ ح وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُزَكِّيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ نَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ثَنَا قُطْبَةُ وَحَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي جَهْمَةَ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى} النَّجْم ١١ قَالَ رَأَى مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّهُ بِقَلْبِهِ مرَّتَيْنِ صَحِيحٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَأَبِي سَعِيدٍ الأَشَجِّ عَنْ وَكِيعٍ وَعَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ حَفْصٍ
٤٤١ - حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بن عمر والأحمسي ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ عَامِرٍ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَنْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ أَعْظَمَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَعَلَى رَسُولِهِ أَنَا سَأَلْتُهُ فَقَالَ (رَأَيْت جِبْرِيل) صَحِيح وَإِسْنَاده ضَعِيف
٤٤٢ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا ابْنُ الطِّهْرَانِيِّ نَا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ نَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ دَاوُدَ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ كُنْتُ مُتَّكِئًا عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَالَتْ لِي يَا أَبَا عَائِشَةَ ثَلاثٌ مَنْ قَالَ وَاحِدَةً مِنْهُنَّ فَقَدْ أَعْظَمَ عَلَى اللَّهِ الْفِرْيَةَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ أَعْظَمَ عَلَى اللَّهِ الْفِرْيَةَ قَالَ مَسْرُوقٌ وَكُنْتُ مُتَّكِئًا فَجَلَست قَالَ وَقلت يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ أُنْظُرِي وَلا تَعْجَلِي أَفَرَأَيْتَ قَوْلَهُ {وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ} التكوير ٢٣ {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى} النَّجْم ١٣ فَقَالَتْ أَنَا أَوَّلُ مَنْ سَأَلَ عَنْ هَذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ (ذَاكَ جِبْرِيلُ لَمْ أَرَهُ فِي صُورَتِهِ الَّتِي خُلِقَ فِيهَا إِلا مَرَّتَيْنِ رَأَيْتُهُ مُنْهَبِطًا مِنَ السَّمَاءِ سَادًّا عِظَمَ خَلْقُهُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ) أَوَ لَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ {لَا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} الْأَنْعَام ١٠٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute