رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ وَزُهَيْرٍ وَقُتَيْبَةَ كُلُّهُمْ عَنْ وَكِيعٍ
٥٤٤ - حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْخَطَّابِيُّ ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ الأَسْفَاطِيُّ ثَنَا أَبُو ثَابِتٍ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ح وَحَدَّثَنَا الطَّلْحِيُّ ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ ثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيز ابْن مُحَمَّدٍ عَنْ زَيْدٍ ح وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا قُتَيْبَةُ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ حُمْرَانَ قَالَ رَأَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ تَوَضَّأَ وَهُوَ عَلَى الْمَقَاعِدِ فَتَوَضَّأَ ثُمَّ قَالَ إِنَّ أُنَاسًا يُحَدِّثُونَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَوْلا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ كَهَيْئَةِ وُضُوئِي هَذَا ثُمَّ قَالَ (مَنْ تَوَضَّأَ نَحْوَ وُضُوئِي هَذَا كفر عَنْهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَكَانَ مَشْيُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَصَلاتُهُ نَافِلَة) إِسْنَادُهُ مِنَ الطَّرِيقِ الثَّانِي ضَعِيفٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ وَأَحْمَدَ بْنِ عَبْدَةَ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ لَفْظُ الْخَطَّابِيِّ
٥٤٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ الْجُمَحِيُّ ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ إِمْلاءً ثَنَا عَبَّاس ابْن الْفَضْلِ الأَسْفَاطِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّمَّارُ قَالُوا ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ قَالَ كُنْتُ مَعَ عُثْمَانَ فَدَعَا بِطُهُورٍ فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (مَا مِنْ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاةٌ مَكْتُوبَةٌ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهَا وَخُشُوعَهَا وَرُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا إِلا كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِنَ الذُّنُوبِ مَا لَمْ يَأْتِ كَبِيرَةً وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ) إِسْنَاده من الطَّرِيق الثَّالِث فِيهِ ضَعِيف
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ وَحَجَّاجٍ الشَّاعِرِ عَنْ أَبِي الْوَلِيدِ لَفْظُهُمْ سَوَاءٌ إِلا أَنَّ سُلَيْمَانَ لَمْ يَذْكُرْ سُجُودَهَا وَقَالَ (مَا من أمرىء مُسْلِمٍ) وَرَوَاهُ أَيْضًا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ عَن إِسْحَاق ابْن سَعِيدٍ الْقُرَشِيِّ حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الطلحي ثَنَا أَبُو حُصَيْن الوداعي ثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ ابْن سَعِيدٍ الْقُرَشِيُّ مِثْلَهُ سَوَاءً
٥٤٦ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا وَكِيعٌ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ مِسْعَرٍ عَنْ أَبِي صَخْرَةَ جَامِعِ بْنِ شَدَّادٍ سَمِعْتُ حُمْرَانَ بْنَ أَبَانَ مَوْلَى عُثْمَانَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute