اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ عَنْ مَخْرَمَةَ بْنُ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَالِمٍ مَوْلَى شَدَّادٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ تُوُفِّيَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ فَدَخَلَ عَبْدُ الرَّحَمْنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ فَتَوَضَّأَ عِنْدَهَا فَقَالَتْ يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ أَسْبِغِ الْوُضُوءَ فَإِنِّي سَمِعْتُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي طَاهِرٍ وَهَارُونَ الأَيْلِيِّ
٥٧٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ ثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَنَا حَيْوَةُ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي سَالِمًا مَوْلَى شَدَّادِ بْنِ الْهَادِ حَدَّثَهُ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدَهَا عَبْدُ الرَّحَمْنِ فَتَوَضَّأَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَرْمَلَةَ
٥٧٤ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ نَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ نَا أَبُو عبيد الْقَاسِم ابْن سَلامٍ ثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ ثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ ثَنَا أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنِي سَالِمٌ أَبُو سَالِمٍ الْمَهْرِيُّ قَالَ خَرَجْتُ أَنَا وَعَبْدُ الرَّحَمْنِ فِي جِنَازَةِ سَعْدٍ فَمَرَرْنَا عَلَى حُجْرَةِ عَائِشَةَ فَذَكَرَ عَنْهَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ وَأَبُو مَعْنٍ الرَّقَاشِيُّ عَنْ عُمَرَ بْنِ يُونُسَ مِثْلَهُ وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ أَيْضًا عَنْ سَلَمَةَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَعْيَنَ ثَنَا فُلَيْحٌ ثَنَا نُعَيْمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ سَالِمٍ مَوْلَى شَدَّادٍ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute