ابْن عَمْرٍو ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ مُحَمَّدُ بْنِ الْحُسَيْنِ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَلْمَانَ قَالَ قَالَ بَعْضُ الْمُشْرِكِينَ إِنِّي لأَرَى صَاحِبَكُمْ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى الْخِرَاءَةِ فَقَالَ أَجَلْ أَمَرَنَا أَنْ لَا نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ وَلا نَسْتَنْجِي بِأَيْمَانِنَا وَلا نَكْتَفِي بِدُونِ ثَلاثَةِ أَحْجَارٍ لَيْسَ فِيهَا رجيع وَلَا عظم إِسْنَاده من الطَّرِيق الثَّانِي فِيهِ يحيى الْحمانِي ضَعِيف
رَوَاهُ مسام عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ وَكِيعٍ وَأَبِي مُعَاوِيَةَ وَعَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى فِيهِ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ
الرَّجِيعُ الْغَائِطُ أَيْ رَجَعَ فِي الدُّبُرِ بَعْدَ مَا كَانَ طَعَامًا
٦٠٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى نَا بُنْدَارٌ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَن ابْنُ مَهْدِيٍّ ثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ وَمَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَلْمَانَ قَالَ قَالَ بَعْضُ الْمُشْرِكِينَ إِنِّي لأَرَى صَاحِبَكُمْ حَتَّى يُعَلِّمَكُمُ الْخِرَاءَةِ فَقَالَ أَجَلْ أَمَرَنَا أَنْ لَا يَسْتَنْجِيَ أَحَدُنَا بِيَمِينِهِ أَوْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ وَنَهَانَا عَنِ الرَّوْثِ وَالْعِظَامِ وَلا يَسْتَنْجِي بِدُونِ ثَلاثَةِ أَحْجَارٍ
وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
٦٠٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا يَقُولُ (نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَسْتَنْجِيَ بِعَظْمٍ أَوْ بِبَعْرٍ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ
الرَّوْثُ السِّرْقِينُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute