رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ أَخْبَرَتْنِي عَائِشَةُ أَنَّهَا كَانَتْ تَغْسِلُ ح
٦٦٧ - وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ ثَنَا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ حَدَّثَتْنِي عَائِشَةُ (إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَغْسِلُ مَوْضِعَ الْمَنِيِّ مِنْ ثَوْبِهِ ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلاةِ وَهُوَ عَلَيْهِ وَأَنَا أَرَى أَثَرَهُ فِي ثَوْبِهِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ وَابْنِ أَبِي زَائِدَةَ
٦٦٨ - حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ ثَنَا عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ (كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَصَابَ ثَوْبَهُ مِنَ الْمَنِيِّ غَسَلَهُ ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلاةِ فَأَنَا أَنْظُرُ إِلَى بُقْعَةٍ مِنْ أَثَرِ الْغُسْلِ فِي ثَوْبِهِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كَامِلٍ عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ عَنْ عَمْرٍو
٦٦٩ - حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالُوا ثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَن شبيب ابْن عَرْفَدَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شِهَابٍ الْخَوْلانِيِّ قَالَ (احْتَلَمْتُ فِي ثَوْبِي وَأَنَا زَلٌّ عَلَى عَائِشَةَ فَغَسَلْتُهُ فَرَأَتْنِي جَارِيَةٌ لِعَائِشَةَ فَأَخْبَرَتْهَا فَبَعَثَتْ إِلَيَّ وَقَالَتْ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنِّي لأَحُكُّهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَابِسًا)
زَادَ عُثْمَانُ بِظُفُرِي
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ جَوَّاسٍ الْحَنَفِيِّ عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute