يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ ثُمَّ يُخَلِّلُ شَعْرَهُ بِالْمَاءِ ثُمَّ يُفِيضُ عَلَيْهِ ثَلاثًا بِيَدَيْهِ ثُمَّ يَغْتَسِلُ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ وَعَنْ قُتَيْبَةَ وَزُهَيْر عَن جرير وَعلي ابْن حُجْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُسْهِرٍ وَعَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ وَعَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ وَكِيعٍ وَعَنْ عَمْرٍو النَّاقِدِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرٍو عَنْ زَائِدَةَ كُلُّهُمْ عَنْ هِشَامٍ وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي مُعَاوِيَةَ فَحَدَّثْنَاهُ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ثَنَا هَنَّادٌ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة خَ وَحَدَّثَنَا الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ عَنْ أَبِي بَكْرٍ ثَنَا وَكِيعٌ ح وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ ثَنَا حَجَّاجٌ ثَنَا حَمَّادٌ عَنْ هِشَامٍ نَحْوَهُ
٧١٢ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خُزَيْمَةَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ ثَنَا عِيسَى ابْن يُونُسَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ كُرَيْبٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ حَدَّثَتْنِي خَالَتِي مَيْمُونَةُ قَالَتْ لِي (أَدْنَيْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُسْلَهُ مِنَ الْجَنَابَةِ قَالَتْ فَغَسَلَ كَفَّيْهِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا ثُمَّ أَدْخَلَ كَفَّهُ الْيُمْنَى فِي الإِنَاءِ فَأَفْرَغَ بِهَا عَلَى فَرْجِهِ فَغَسَلَهُ بِشِمَالِهِ ثُمَّ ضَرَبَ بِشِمَالِهِ الأَرْضَ فَدَلَكَهَا دَلْكًا شَدِيدًا ثُمَّ تَوَضَّأَ وُضُوءَهُ لِلصَلاةِ ثُمَّ أَفْرَغَ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاثَ حَفَنَاتٍ عَلَى كَفَّيْهِ ثُمَّ غَسَلَ سَائِرَ جَسَدِهِ ثُمَّ تَنَحَّى عَنْ مَقَامِهِ ذَلِكَ فَغَسَلَ رِجْلَيْهِ ثُمَّ أَتَيْتُهُ بِالْمِنْدِيلِ فَرَدَّهُ) لَفْظُ عَلِيِّ بْنِ حُجْرٍ عَنْ عِيسَى
٧١٣ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا عِيسَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute