حَيَّانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا شَيْبَانُ قَالُوا ثَنَا أَبُو الأَشْهَبِ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى فِي أَصْحَابِهِ تَأَخُّرًا فَقَالَ لَهُمْ تَقَدَّمُوا فائتموا بِي وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ وَلا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمُ اللَّهُ
لَفْظُهُمَا وَاحِدٌ إِلا أَنَّ أَبَا دَاوُدَ لَمْ يَقُلْ تَقَدَّمُوا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ شَيْبَانَ بْنِ فَرُّوخٍ
٩٧٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا هِشَامٌ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَالِكٍ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَسْجِدَ فَرَأَى أُنَاسًا فِي مُؤَخِّرِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ مَا يُؤَخِّرُكُمْ لَا يَزَالُ أَقْوَامٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يؤخرهم الله تقدمُوا فائتموا بِي وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ ليليني مِنْكُم أولُوا الأَحْلامِ وَالنُّهَى
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيِّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مَنْصُورٍ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ
٩٧٦ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خَالِدٍ أَبُو ثَوْرٍ الْكَلْبِيُّ ثَنَا أَبُو قَطَنٍ ح وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى النَّيْسَابُورِيُّ أنبا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ ثَنَا أَبُو ثَوْرٍ ثَنَا أَبُو قَطَنٍ قَالا ثَنَا شُعْبَةُ وَحدثنَا عبد الله ابْن مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دِينَارٍ ثَنَا أَبُو قَطَنٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ خِلاسٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ لَكَانَتْ قُرْعَةً)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دِينَارٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ حَرْبٍ الْوَاسِطِيِّ عَنْ أَبِي قَطَنٍ عَمْرِو بْنِ الْهَيْثَمِ يَعْنِي اسْتِهَامًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute