ابْن عبد القارىء وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمسيب العايذي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْهَرَوِيُّ ثَنَا حَجَّاجٌ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبَّادِ بن جَعْفَر يَقُول ثَنَا أَبُو سَلَمَةَ بْنُ سُفْيَانَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنِ الْمُسَيِّبِ الْعَايِذِيُّ مِنْ بَنِي مَخْزُومٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ أَنّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الصُّبْحَ بِمَكَّةَ فَاسْتَفْتَحَ سُورَةَ الْمُؤْمِنِينَ حَتَّى إِذَا جَاءَ ذِكْرُ مُوسَى وَهَارُونَ أَوْ ذِكْرُ عِيسَى شَكَّ عَبَّادٌ أَوِ اخْتَلَفُوا عَلَيْهِ أَحْدَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَعْلَةً فَحَذَفَ فَرَكَعَ النَّبِيُّ قَالَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ السَّائِبِ حَاضِرٌ ذَلِكَ
لَفْظُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وروح سَوَاء إِلَّا أَن روح قَالَ إِنَّ ابْنَ الْعَاصِ وَذَكَرَ حَجَّاجٌ فِي الرِّوَايَةِ مِنَ الْجَمْعِ بَيْنَهُمْ مِثْلَ مَا ذَكَرَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ إِلا أَنَّهُ لَمْ يَقُلِ القارىء لَمْ يَذْكُرْ عَبْدُ الرَّزَّاقِ ابْنَ الْعَاصِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هَارُونَ الْجَمَّالِ عَنْ حَجَّاجٍ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ
سَعْلَةٌ أَيْ سُعَالٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute