النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَبْهَتَهُ
لَفْظُ بِشْرٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ خَلادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ
١٠٤٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَهْمٍ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيِّ أَنَّهُ حَدَّثَهُ عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دَثَّارٍ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ يَزِيدَ عَلَى الْمِنْبَرِ قَالَ ثَنَا الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ أَنَّهُمْ كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا رَكَعَ رَكَعُوا وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ فَقَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ لَمْ نَزَلْ قِيَامًا حَتَّى نَرَاهُ قَدْ وَضَعَ جَبْهَتَهُ فِي الأَرْضِ ثُمَّ نَتَّبِعُهُ
لَفْظُهُمَا وَاحِدٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَهْمٍ
١٠٤٩ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا أَبَانُ بْنُ تَغْلِبَ وَكَانَ فَصِيحًا عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي ليلى عَن الْبَراء ابْن عَازِبٍ قَالَ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنَّا يَحْنُو حَتَّى يُرَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ خَرَّ سَاجِدًا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ وَابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ سُفْيَانَ
١٠٥٠ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ثَنَا مُحْرِزُ بْنُ عَوْنٍ ثَنَا خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ سَرِيعٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمِعْتُهُ يَقْرَأُ {فَلا أقسم بالخنس الْجوَار الكنس} التكوير ١٦ - ١٧ وَكَانَا لَا يَحْنِي أَحَدٌ مِنَّا ظَهْرَهُ حَتَّى يَسْتَمِرَ جَالِسًا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحْرِزِ بْنِ عَوْنِ أَبِي عَوْنٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute