رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَابْنِ أَبِي عُمَرَ
١٠٩٨ - حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ ثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَمْرو ثَنَا مَرْوَان ابْن مُعَاوِيَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنِ حَمْدَانَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شِيرَوَيْهِ ثَنَا إِسْحَاقُ أَنْبَأَ مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ قَالا ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ الأَصَمِّ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْمُؤَدِّبِ قَالا ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ ثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَة عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن الأَصَمِّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا دَاوُدُ بْنُ رَشِيدٍ ثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنْ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ الأَصَمِّ عَنْ مَيْمُونَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَجَدَ خَوَّى بِيَدَيْهِ حَتَّى يُرَى وَضَحُ إِبْطَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ وَإِذَا قَعَدَ اطْمَأَنَّ عَلَى فَخْذِهِ الْيُسْرَى
لَفْظُ أَبِي شُعَيْبٍ وَإِسْحَاقَ مِثْلُهُ سَوَاءٌ إِلا أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ مِنْ وَرَائِهِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مَرْوَانَ
خَوَّى يُجَافِي فِي بُرُوكِهِ وَالْخَوَاءُ الْهَوَاءُ الَّذِي يَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ الدَّابَّةِ وَهَاوٍ يَدَيْهِ وَهُو رَفْعُ الْبَطْنِ عَنِ الْفَخْذَيْنِ
وَضَحٌ بَيَاضٌ
١٠٩٩ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ثَنَا إِسْحَاقُ أَنْبَأَ وَكِيعٌ قَالُوا ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ الأَصَمِّ عَنْ مَيْمُونَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَجَدَ جَافَى يَدَيْهِ حَتَّى يُرَى مِنْ خَلْفِهِ وَضَحُ إِبْطَيْهِ
لَفْظُ كَثِيرٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَأَبِي خَيْثَمَةَ وَعَمْرٍو النَّاقِدِ وَإِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ كُلُّهُمْ عَنْ وَكِيعٍ
يُجَافِي بَاعَدَ يَدَيْهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute