ذَهَبَتِ الرِّكَابُ قَالَ كَانَ يَأْخُذُ الرَّحْلَ فَيُعَدِّلُهُ فَيُصَلِّي إِلَى آخِرَتِهِ أَوْ قَالَ مُؤَخِّرِهِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ عَنْ مُعْتَمِرٍ
١١٠٩ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الصَّوَّافُ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالُوا ثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي إِلَى رَاحِلَتِهِ وَقَالَ عَبْدَانُ يَرْكُزُ لَهُ الْحَرْبَةَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِي خَالِدٍ وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ إِلَى بَعِيرٍ وَاللَّفْظُ لَهُ
١١١٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ وَعُثْمَانُ قَالُوا ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَن عون بن جُحَيْفَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَتَيْتُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالأَبْطَحِ فَخَرَجَ بِلالٌ فَأَذَّنَ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ يَتَتَبَّعُ فَاهُ هَاهُنَا وَهَاهُنَا يَعْنِي يَمِينًا وَشِمَالا قَالَ وَأَخْرَجَ إِلَى النَّاسِ فَضْلَ وَضُوئِهِ فَبَيْنَ نَائِلٍ وَنَاضِحٍ قَالَ فَرُكِزَتْ لَهُ عَنَزَةٌ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَرِيقِ سَاقَيْهِ فَصَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ رَكَعْتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ الْكَلْبُ وَالْمَرْأَةُ لَا يُمْنَعُ قَالَ ثُمَّ لَمْ يَزَلْ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ حَتَّى رَجَعَ
اللَّفْظُ لِلْفِرْيَابِيِّ عَنْهُمَا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَزُهَيْرٍ بْنِ حَرْبٍ
نَايِلٌ أَيْ مِنْهُمْ مَنْ يَنَالُ الْمَاءَ وَنَاضِحٌ أَيْ أَصَابَهُ النَّضْحُ الْعُلْيَا
١١١١ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ حَمَّادٍ ثَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute