عَبْدَهُ بْنُ أَبِي لُبَابَةَ أَنَّ كَاتِبَ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ أَخْبَرَهُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا أَبُو مَسْعُودٍ أنبا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قِرَاءَةً عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَبْدَهُ بْنُ أَبِي لُبَابَةَ أَن وراد أَخْبَرَهُ وَأَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَحَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ وَابْنُ بَكْرٍ وَرَوْحٌ قَالُوا ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَبْدَهُ بْنُ أَبِي لُبَابَةَ أَن وراد مَوْلَى الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ كَتَبَ إِلَى مُعَاوِيَةُ ذَلِكَ الْكِتَابَ وَزَادَ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ حِينَ يُسَلِّمُ (لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلا مُعْطِي لِمَا مَنَعْتَ وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ)
قَالَ وَرَّادٌ ثُمَّ وَفَدْتُ عَلَى مُعَاوِيَةَ بَعْدَ ذَلِكَ فَسَمِعْتُهُ عَلَى الْمِنْبَرِ يَأْمُرُ النَّاسَ بِذَلِكَ
لَفْظُ سُلَيْمَانَ بْنِ أَحْمَدَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عنْ شَيْخِهِ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ عَنِ الْبُرْسَانِيِّ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ
١٣١٥ - حَدَّثَنَا حَبِيبٌ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا مُعْتَمِرٌ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ ح حَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ثَنَا مُسَدَّدٌ ثَنَا بشر ابْن الْمُفَضَّلِ ثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ وَرَّادٍ كَاتِبِ الْمُغِيرَةِ أَنِ اكْتُبْ إِلَيَّ بِشَيْءٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا انْصَرَفَ فَكَتَبَ إِلَيْهِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فَذَكَرَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَامِدِ بْنِ عُمَرَ الْبَكْرَاوِيِّ عنْ بِشْرِ بْنِ الْمُفَضَّلِ
وَحَدَّثَنَا عَبْدَهُ بْنُ أَبِي لُبَابَةَ وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي عُمَيْرٍ أَنَّهُمَا سَمِعَا ح وَحَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْخَطَّابِيُّ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ بَشَّارٍ الرَّمَادِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى عَنْ أَزْهَرَ جَمِيعًا عَنِ ابْنِ عَوْنٍ
١٣١٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَبْدُ الْملك وَعَبده سمعا وراد كَاتِبَ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ يَقُولُ كَتَبَ مُعَاوِيَةَ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ إِلَى الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ يَقُولُ اكْتُبْ إِلَيَّ بِشَيْءٍ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَتَبَ إِلَيْهِ الْمُغِيرَةُ سَمِعْتُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا قَضَى صَلاتَهُ (لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلا مُعْطِي لِمَا مَنَعْتَ وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجِدِّ مِنْكَ الْجَدُّ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute