أبن أَحْمَدَ عَنْ بَكْرِ بْنِ سَهْلٍ وَمُطَّلِبِ بْنِ شُعَيْبٍ الأَزْدِيِّ قَالا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي أَبُو شُرَيْحٍ أَنَّهُ سَمِعَ شَرَاحِيلَ بْنَ يَزِيدَ الْمَعَافِرِيَّ يَقُولُ حَدَّثَنِي مُسْلِمُ بْنُ يَسَارٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ كَذَّابُونَ يَأْتُونَكُمْ بِمَا لَمْ تَسْمَعُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ) رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَرْمَلَةَ
٧٢ - أَخْبَرَنَا أَبُو عبد الله أَحْمد بن بنْدَار ثَنَا ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ ثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ حُجَيْرٍ عَنْ طَاوُسٍ أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّا كُنَّا لَنُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا لَمْ يُكْذَبْ عَلَيْهِ وَإِنَّمَا أَدْرَكْتُ الصَّعْبَ وَالذَّلُولَ فَقَدْ تَرَكْنَا الْحَدِيثَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَاهُ هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ عَنِ ابْن عُيَيْنَة
٧٢ - م حَدَّثَنَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ثَنَا هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ نَحْوَهُ
وَرَوَاهُ ابْنُ الْمُبَارَكِ أَيْضًا عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ وَسَعِيدٍ الأَشْعَثِيِّ عَنْ سُفْيَانَ
٧٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ حِسَابٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ثَوْرٍ عَنْ مَعْمَرٍ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي السَّرِيِّ الْعَسْقَلانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنْبَا مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنَّا نَأْخُذُ الْحَدِيثَ وَالْحَدِيثُ يُحْفَظُ فَأَمَّا إِذَا رَكِبَهُمُ الصَّعْبُ وَالذَّلُولُ فَهَيْهَاتَ لَفْظُهَا سَوَاءٌ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute