سَرِيَّةٍ قَطُّ مَا وَجَدَ عَلَى أَصْحَابِ بِئْرِ مَعُونَةَ حَيْثُ قُتِلُوا وَكَانُوا يُسَمُّونَ الْقُرَّاءَ زَادَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ فَمَكَثَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى قَتَلَتِهِمْ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ
١٥٢٢ - حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا مُسَدَّدٌ نَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ ثَنَا عَاصِمٌ الأَحْوَلُ سَأَلت أَنَسٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ نَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ أَنَسٍ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ الْخُزَاعِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ ثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنْ عَاصِمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَنَتَ شَهْرًا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ عَنْ حَفْصٍ وَابْنِ فُضَيْلٍ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ عَنْ مَرْوَانَ كُلُّهُمْ عَنْ عَاصِمٍ
١٥٢٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ ح وَحَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَلِحْيَانَ
لَفْظُهُمَا سَوَاءٌ إِلا أَنَّ عُمَرَ لَمْ يَذْكُرْ لِحْيَانَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَمْرٍو أَنا أَبُو عَلِيٍّ الأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ
١٥٢٤ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الأَزْدِيُّ ثَنَا الأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ نَا شُعْبَةُ عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَنَسٍ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَمْرٍو النَّاقِدِ عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ عَامِرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute