صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الإِحْسَانُ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ) ثُمَّ قَالَ يَا مُحَمَّدُ فَأَخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ مَتَى السَّاعَةُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم (مَا المسؤل عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ) فَقَالَ لَهُ صَدَقْتَ ثُمَّ قَالَ يَا مُحَمَّدُ فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَتِهَا فَقَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَنْ تَلِدَ الأَمَةُ رَبَّتَهَا وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ رُعَاةَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ) ثُمَّ ذَهَبَ فَقَالَ عُمَرُ وَلَبِثَ مَلِيًّا ثُمَّ لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَا عُمَرُ هَلْ تُخْبِرُنِي عَنِ السَّائِلِ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمِ فَقَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (ذَلِكَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ أَتَاكُمْ يعلمكم أَمر دينكُمْ) صَحِيح
٧٥ - حَدَّثَنَا ابْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا الْمقري ثَنَا كهمس نَحوه
٧٥ - م حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْخَطَّابِيُّ وَحَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ قَالا ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمَّادٍ الشعيثي ح وَحَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْهَاشِمِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ الْقَزَّازُ ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ قَالا ثَنَا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ أَنَّهُ قَالَ كَانَ أَوَّلَ مَنْ تَكَلَّمَ فِي الْقَدَرِ بِالْبَصْرَةِ مَعْبَدٌ الْجُهَنِيُّ فَسَاقَ الْحَدِيثَ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ عَنِ الأَعْمَشِ أَيْضًا وَكِيعٌ وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ وَمُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ
فَأَمَّا حَدِيثُ وَكِيع ف
٧٦ - حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالا ثَنَا وَكِيعٌ ثَنَا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ عَنْ بُرَيْدَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ نُعَيْمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنْ عُمَرَ أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَفْظُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَأَمَّا حَدِيثُ غُنْدَرٍ وَيَزِيدَ بْنِ هَارُونَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute