فَدَعْ جَمَلَكَ وَادْخُلْ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
قَالَ فَدَخَلْتُ فَصَلَّيْتُ ثُمَّ رَجَعْتُ فَأمر بِلَالًا أَن يزتل لِي أُوقِيَّةً فَوَزَنَ لِي بِلالٌ فَأَرْجَحَ فِي الْمِيزَانِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى عَنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ
١٦١٣ - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنْبَأَ ابْنُ جُرَيْجٍ حَدَّثَنِي ابْنُ شِهَابٍ أَنَّ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِيهِ أَوْ عَنْ عَمِّهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ثَنَا إِسْحَاقُ أنبأ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ الْبُرْسَانِيُّ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي ابْنُ شِهَابٍ أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَهُ عَن عبد الله ابْن كَعْبٍ وَعَنْ عَمِّهِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ كَعْبٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَقْدِمُ مِنْ سَفَرٍ إِلا نَهَارًا فِي الضُّحَى فَإِذَا قَدِمَ بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فَصَلَّى فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ جَلَسَ فِيهِ
١٦١٤ - حَدَّثَنَا فَارُوقٌ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْفَرَحِ الْهَاشِمِيُّ ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ح وثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ مِثْلَهُ
١٦١٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبُو عَرُوبَةَ ثَنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَسُلَيْمَانُ بْنُ سَيْفٍ قَالا ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ وَعَمِّهِ عَنْ كَعْبٍ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ ضُحًى بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فَصَلَّى رَكَعْتَيْنِ ثُمَّ جَلَسَ لِلنَّاسِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى عَنْ أَبِي عَاصِمٍ وَعَنْ مَحْمُودِ بْنِ غَيْلانَ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ جَمِيعًا عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute