لَفْظُ أَبِي خَيْثَمَةَ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرٍ عَنْ حُسَيْنٍ وَعَنْ يَحْيَى بْنِ بِشْرٍ الْحَرِيرِيِّ عَنْ مُعَاوِيَةَ
١٦٧٨ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي لَبِيدٍ وَكَانَ مِنْ عِبَادِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ سَمِعْتُ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَقُولُ دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فَقُلْتُ أَيْ أُمَّهْ أَخْبِرِينِي عَنْ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِاللَّيْلِ وَعَن صِيَامه فَقَالَ كَانَتْ صَلاتُهُ بِاللَّيْلِ فِي رَمَضَانَ وَغَيره ثَلَاثَة عشر رَكْعَةً مِنْهَا رَكَعَتَيِ الْفَجْرِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَمْرٍو النَّاقِدِ عَنْ سُفْيَانَ
١٦٧٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد بْنِ جَعْفَر ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمَّادٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ ثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ الْجُمَحِيِّ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ عَنِ الْقَاسِمِ ح وَثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ وَحَدَّثَنِي حَنْظَلَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ أَنَّهُ سَمِعَ الْقَاسِمَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ عَشْرَ رَكْعَاتٍ وَيُوتِرُ بِسَجْدَةٍ وَيَسْجُدُ سَجْدَتَيِ الْفَجْرِ فَتِلْكَ ثَلاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنْظَلَةَ
١٦٨٠ - وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا عَلِيٌّ الْجَعْدُ ثَنَا زُهَيْرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ح وَثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ أَتَيْتُ الأَسْوَدَ بْنَ يَزِيدَ وَكَانَ لِي أَخًا وَصَدِيقًا فَقُلْتُ حَدِّثْنِي مَا حَدَّثَتْكَ بِهِ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ عَنْ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتِ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنَامُ أَوَّلَ اللَّيْلِ وَيُحْيِي آخِرَهُ فَرُبَّمَا كَانَتْ لَهُ الْحَاجَةُ إِلَى أَهْلِهِ ثُمَّ يَنَامُ قَبْلَ أَنْ يَمَسَّ مَاءً حَتَّى إِذا كَانَ عِنْد النِّدَاءِ الأَوَّلِ إِمَّا قَالَتْ وَثَبَ وَإِمَّا قَالَتْ قَامَ فَأَفَاضَ عَلَيْهِ الْمَاءَ وَمَا قَالَتِ اغْتَسَلَ وَأَنَا أَعْلَمُ مَا تُرِيدُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ جُنُبًا تَوَضَّأَ لِلصَّلاةِ
لَفْظُهُمَا وَاحِدٌ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَأَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ جَمِيعًا عَنْ زُهَيْرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute