عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي صَلاتَهُ بِاللَّيْلِ وَهِيَ مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ فَإِذَا بَقِيَ الْوِتْرُ أَيْقَظَهَا فَأَوْتَرَتْ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هَارُونَ بْنِ سَعِيدٍ
١٦٨٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا أَبُو يَعْفُورٍ ح وَثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ كِلاهُمَا عَنْ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مِنْ كُلِّ اللَّيْلِ قَدْ أَوْتَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْتَهَى وِتْرُهُ إِلَى السَّحَرِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ حَدِيثُ سُفْيَانَ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ سُفْيَانَ وَحَدِيثُ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَأَبِي كُرَيْبٍ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِي يَعْفُورٍ
أَبُو يَعْفُورٍ هُوَ الصَّغِيرُ وَاسْمُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ بن بشطاس
وَأَبُو يَعْفُورٍ الْكَبِيرُ وَاسْمُهُ وَقْدَانُ
١٦٨٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ وَثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ التَّغْلِبِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهُ بْنُ هَاشِمٍ الطُّوسِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَن سُفْيَان عَن أبي حَصِير عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَنْ كُلِّ اللَّيْلِ أَوْتَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ وَأَوْسَطِهِ وَآخِرِهِ فَانْتَهَى وِتْرُهُ إِلَى السَّحَرِ
لَفْظُهُمْ وَاحِدٌ رَوَاهُ مُسْلِمُ عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ وَأَبِي بَكْرٍ عَنْ وَكِيعٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute