١٧٠٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أنبأ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرٌو أَنَّ ابْنَ شِهَابٍ حَدَّثَهُ أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَحُمَيْدَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَاهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّهُ قَالَ قَامَ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ صَلاةُ اللَّيْلِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ حَرْمَلَةَ
١٧٠١ - حَدَّثَنَا حَبِيبٌ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ثَنَا أَيُّوبُ وَبُدَيْلٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَجُلا سَأَلَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ السَّائِلِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ صَلاةُ اللَّيْلِ قَالَ (مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خَشِيتَ الصُّبْحَ فَصَلِّ رَكْعَةً وَاجْعَلْ آخِرَ صَلاتِكَ وِتْرًا)
ثُمَّ سَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ رَأْسِ الْحَوْلِ وَأَنَا بِذَلِكَ الْمَكَانِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلا أَدْرِي هُوَ ذَلِكَ الرَّجُلُ أَوْ رَجُلٌ آخَرُ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ
١٧٠٢ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا ابْنُ حِسَابٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ثَنَا أَيُّوبُ وَالزُّبَيْرُ بْنُ الْحُرَيْثِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ عَنِ ابْنَ عُمَرَ نَحْوَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ بْنِ حِسَابٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ وَمَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالا ثَنَا جَعْفَرُ الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ ثَنَا أَبِي ثَنَا عِمْرَانُ بن جدير عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ قَالَ قَالَ ابْنُ عُمَرَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُ عَنِ الْوِتْرِ فَذَكَرَ مِثْلَ حَدِيثِ الأَوَّلِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كَامِلٍ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ أَيُّوبَ وَعِمْرَانَ بْنِ جدير
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute