وَسمع الْجُزْء جَمِيعه بِالْقِرَاءَةِ والتاريخ محيي الدَّين نحل بن مُحَمَّد نحل وَصَحَّ وَكتب يُوسُف بن خَلِيل بن عبد الله الدِّمَشْقِي قَرَأت جَمِيع هَذَا الْجُزْء وَجَمِيع الثَّامِن بعده وَمن بَاب فِي بَدْء الصَّلَاة فِي الْجُزْء السَّادِس إِلَى آخِره على الشَّيْخ الإِمَام الْمقري الصَّالح الْبَقِيَّة زين الدَّين أبي الْعَبَّاس أَحْمد بن أبي الْخَيْر سَلامَة بن إِبْرَاهِيم بن سَلامَة بن الْحداد الْحَنْبَلِيّ بِحَق إِجَازَته من أبي الْحسن الْجمال مرَّتَيْنِ سنة أَربع وَتِسْعين إِحْدَاهمَا عين فِيهَا هَذَا الْكتاب فَسمع ذَلِك كَمَال الدَّين أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن شَيخنَا الإِمَام جمال الدَّين أبي بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّد الْبكْرِيّ الشريسي وجمال الدَّين يُوسُف بن الزكي عبد الرَّحْمَن ابْن يُوسُف الْكَلْبِيّ الْمزي وَصَحَّ ذَلِك وَثَبت فِي يَوْم الْأَرْبَعَاء خَامِس شهر رَمَضَان سنة خمس وَسبعين وسِتمِائَة بالرباط الباصري بجبل فاسون وَفِي هَذَا التَّارِيخ تمّ لي سَماع جَمِيع هَذَا الْكتاب على المسمع الْمَذْكُور بِقِرَاءَتِي
كتبه مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عَبَّاس بن أبي بكر بن جعوان الأصاري عَفا الله عَنهُ
سمع هَذَا الْجُزْء وَهُوَ السَّابِع من الْمُسْتَخْرج الْحَافِظ أبي نعيم على صَحِيح الإِمَام مُسلم على سيدنَا وَشَيخنَا الإِمَام الْعَالم الْحَافِظ مفتي الْمُسلمين خَادِم السّنة المحمدية شرف الدَّين أبي مُحَمَّد عبد الْمُؤمن بن خلف بن أبي الْحسن الدمياطي فسح الله فِي يَده ونفع ببركاته بِسَمَاعِهِ من الْحَافِظ شمس الدَّين أَبِي الْحَجَّاجِ يُوسُفَ بْنِ خَلِيلٍ بن عبد الله الدِّمَشْقِي بِسَمَاعِهِ من الْجمال بِسَمَاعِهِ من الْحداد بِسَمَاعِهِ من الْحَافِظ أبي نعيم بِقِرَاءَة الإِمَام الْحَافِظ شمس الدَّين مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ شامة الطَّائِي أبقاه الله تَعَالَى الْجَمَاعَة الرؤساء من الرّيّ أَبُو الْحسن إِبْرَاهِيم بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَليّ عرف بِابْن حالومة وَالْإِمَام الْعَالم عماد الدَّين مُحَمَّد بن أَحْمد بن عُثْمَان المعكاري عرف بِابْن خطيب الأشمويين وشمس الدَّين مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ إِبْرَاهِيم الدمياطي وَنور الدَّين عَليّ بن إِبْرَاهِيم يُوسُف الْعِرَاقِيّ الْوَاعِظ وأصغر عباد الله وأحوجهم إِلَى رَحمته مُحَمَّد بن الدغدي الشريفي الحالقي عَفا الله عَنهُ والخط لَهُ وَسمع من بَابُ اجْعَلُوا آخِرَ صَلاتِكُمْ بِاللَّيْلِ وَمن أَفْخَر الرعيان سجاع بن عِيسَى الدمياطي وَسمع من بَابٌ فِي قِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ إِلَى آخِره بهاء الدَّين أَبُو الْفَتْح رسْلَان بن زَكَرِيَّا بن عبد الله المغرسي وَصَحَّ للدرس فِي يَوْم الْخَمِيس ثَالِث شهر رَجَب سنة اثْنَتَيْنِ وَسَبْعمائة بِالْمَدْرَسَةِ الطاهرية وَأَجَازَ المسمع للْجَمَاعَة إِعَادَة جَمِيع مَا يحِق لَهُ رِوَايَته الْحَمد لله رب الْعَالمين وَسمع مَعَ الْجَمَاعَة أَعْلَاهُ الْجُزْء كَامِلا بدر الدَّين مُحَمَّد بن يُوسُف بن نَاجِي عرف بِابْن البابا الْحَقْهُ بن الجالقي
الْحَافِظ الله سمع أبي طَالب حَمْزَة بن مُحَمَّد بن مَحْمُود القباني وَهَذِه النُّسْخَة بِيَدِهِ وَمَا قبله قَرَأَ جَمِيعه إِدْرِيس بن مزين الْحَمَوِيّ وَمَا قبله سَمعه وَمَا قبله عبد الصَّمد بن أَحْمد الريحاني وَدَاوُد بْنَ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي الْقَاسِم الفرضي الْحَنَفِيّ قَرَأت جَمِيع هَذَا الْكتاب وَهُوَ ثَلَاثُونَ جُزْءا على