١٩١١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ بنْدَار هُرْمُزُ التُّسْتَرِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ السّنْدُورِيُّ ثَنَا أَبُو هَمَّامٍ ثَنَا شُعَيْبُ بْنُ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عُقَيْلٍ حَدَّثَهُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ ابْنِ قَارِظٍ وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُمَا حَدَّثَاهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ أَنْصِتْ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَدْ لَغَوْتَ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عُقَيْلٍ مِثْلَهُ
١٩١٢ - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ حَدَّثَنِي ابْنُ شِهَابٍ حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارِظٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ح وَحَدَّثَنِي ابْنُ شِهَابٍ عَنِ ابْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ أَنْصِتْ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ فَقَدْ لَغَوْتَ)
١٩١٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا أنبأ أَبُو يَعْلَى ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْوَاسِطِيُّ ثَنَا رَوْحٌ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ح وَحَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ عِلَّانَ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا ثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الْأُمَوِيُّ ثَنَا أَبِي قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي الزُّهْرِيُّ عَنْ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَارِظٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ أَنْصِتْ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَدْ لَغَوْتَ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ عَن ابْن جريج عَنْهُمَا جَمِيعًا
١٩١٤ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute