صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مِنْ كَانَ مِنْكُمْ مُصَلِّيًا بَعْدَ الْجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ أَرْبَعًا فَإِنْ عَجَّلَ بِهِ شَيْءٌ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ فِي الْمَسْجِدِ وَرَكْعَتَيْنِ إِذَا رَجَعَ)
لَفْظُهُمْ وَاحِدٌ إِلا أَنَّ أَبَا كُرَيْبٍ قَالَ قَالَ ابْنُ إِدْرِيسَ لَا أَدْرِي هُوَ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَكْعَتَيْنِ فِي الْمَسْجِدِ وَرَكْعَتَيْنِ إِذَا رَجَعَ إِلا أَنِّي سَمِعْتُهُ مَوْصُولا فِي الْحَدِيثِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعَمْرٍو النَّاقِدِ عَنِ ابْنِ إِدْرِيسَ
١٩٨١ - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ح وثنا أَبُو مُحَمَّدِ ابْن حَيَّانَ ثَنَا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ ثَنَا حَفْصٌ وَوَكِيعٌ قَالُوا ثَنَا سُفْيَانُ ح وَثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا جَرِيرٌ قَالا ثَنَا عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مَنْ كَانَ مُصَلِّيًا بَعْدَ الْجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ أَرْبَعًا)
لَفْظُ جَرِيرٍ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ النَّاقِدِ وَأَبِي كُرَيْبٍ عَنْ وَكِيعٍ عَنْ سُفْيَانَ وَعَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ عَنْ جَرِيرٍ
١٩٨٢ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ وثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ح وَثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا قُتَيْبَةُ قَالُوا ثَنَا لَيْثٌ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنَ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ إِذَا صَلَّى الْجُمُعَةَ انْصَرَفَ فَصَلَّى سَجْدَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ ثُمَّ قَالَ هَكَذَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى وَمُحَمَّدِ بْنِ رُمْحٍ وَقُتَيْبَةَ كُلُّهُمْ عَنِ اللَّيْثِ ثَنَا مُحَمَّدُ ابْنُ بَدْرٍ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ ح وثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ حَتَّى يَنْصَرِفَ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute