ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحُسَيْنِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الصُّوفِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ثَنَا زُهَيْرٌ ثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ح وثنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ أَخْبَرَنِي نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يُؤَدِّي زَكَاةَ الْفِطْرِ عَنْ كُلِّ مَمْلُوكٍ لَهُ فِي أَرْضِهِ وَعَنْ كُلِّ إِنْسَانٍ كَانَ يَعُولُهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا حرا أَو عبد ازَادَ زُهَيْرٌ عَنْ مُوسَى وَأَنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْمُرُ بِزَكَاةِ الْفِطْرِ وَلَفْظُ ابْنِ نَافِعٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْمُرُ بِإِخْرَاج الزَّكَاة قبل الْعَدو لِلصَّلاةِ يَوْمَ الْفِطْرِ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ زُهَيْرٍ وَسَاقَ الْحَدِيثَ مِثْلَ لَفْظِ ابْنِ نَافِعٍ
لَفْظُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَضِرَارٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِزَكَاةِ الْفِطْرِ قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الْمُصَلَّى
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ زُهَيْرٍ وَسَاقَ الْحَدِيثَ مِثْلَ لَفْظِ ابْنِ نَافِعٍ
٢٢٢١ - حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَقْدِسِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَالِمٍ ثَنَا دُحَيْمٌ ثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ ح وَثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ حَمَّادٍ ثَنَا أَبُو سَلَمَةَ الْمَخْزُومِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ مُصَفِّي وَالْمُنْكَدِرِيُّ قَالُوا ثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ عَن الضَّحَّاك ابْن عُثْمَانَ ح وَثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ فَارِسٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِإِخْرَاجِ زَكَاةِ الْفِطْرِ أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إِلَى الصَّلاةِ زَادَ دُحَيْمٌ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ كَانَ يُؤَدِّيهَا قَبْلَ ذَلِكَ بِيَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ عَنِ ابْنِ أَبِي فُدَيْكٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute